ycc

ذكرنا في مقالات سابقة أن سيرتك الذاتية تعد أداة تسويق خاصة بك تستطيع من خلالها أن تسوق لنفسك عند القائمين على قسم الموارد البشرية لأي منظمة أو شركة تود أن تعمل لديها. و لكن, هناك سؤال يتردد كثيرا و هو هل أن مسؤولي الموارد البشرية يقرأون سيرتي الذاتية أم يتجاوزونها؟

إن مستقبلنا هو الأفق الذي نتطلع إليه كل يوم و نسعى للوصول إليه, و لكن هناك الكثير من الذين قرروا التوقف و عدم المضي قدما لعدة أسباب, و من بين هذه الأسباب هو الخوف من الفشل. لا يجرؤ الكثير من الناس على القيام بخطوة إضافية نحو المستقبل الأفضل و يقررون

لا يوجد موظف أو عامل إلا و يتعرض لضغوط عمل أو مخاوف - بشكل أو بآخر -  ضمن بيئة العمل بين الفينة و الأخرى. و هذا الأمر طبيعي, و لكن إذا تجاوز هذا الأمر المستوى المعقول فإنه قد يكون له آثار سلبية على الثقة بالنفس و على إنتاجيتك في العمل.

في هذا المقال سنتعلم كيفية وضع خطة لتحقيق أهدافنا المتعلقة بحياتنا المهنية. و هذه المهارة نحتاجها جميعا من أجل الإنتقال بأحلامنا من مربع الأماني إلى واقع ملموس و نتائج متحققة. و سنعتمد في هذا المقال الأسلوب التطبيقي, حيث أنه سيحوي خطوات عملية و تمارين لنخرج بفائدة كبيرة في هذا المجال.

يرغب الكثير منا في تطوير مهاراته و اكتساب معارف جديدة, و لكنّا قد نواجه في هذا الصدد بعض العقبات و الصعوبات التي تحول دون اكتساب هذه المهارات أو المعارف بسرعة كافية. أو أنّا نتعلم أشياء كثيرة و لكنّا سرعان ما ننساها. كما أن الكثير من أرباب العمل يرغبون  في أن

عند الحديث عن التقييم فإن أول ما يتبادر إلى الذهن هو ذلك الفعل الذي يقوم به الرئيس تجاه مرؤوسيه, و قد أصدرت الكثير من المقالات و البحوث العلمية التي تتناول التقييم من هذا المنظور – أي ممارسة التقييم من الأعلى إلى الأسفل. و لكنا في هذا المقال سنتناول هذا المفهوم

الناس فيما يتعلق بتطوير مهاراتهم المهنية صنفان صنف يراوح مكانه و لا يعمل على تطوير مهاراته و صنف آخر يعمل على تطوير المهارات التي يمتلكها و/أو يعمل على اكتساب مهارات أخرى لإثراء قدراته المهنية. أما الصنف الأول فتوقفه عن تعزيز مهاراته يعني شيئا واحدا ألا و هو التراجع و التأخر

أهمية الإعلان الوظيفي و علاقته بالحصول على الوظيفة ينظر الكثير منا إلى الإعلان الوظيفي على أنه لا يعدو عن كونه إشعار بوظيفة شاغرة و أن أقصى ما يمكن الإستفادة منه هو التواصل مع المنظمة المعلنة من خلال البريد الإلكتروني لإرسال السيرة الذاتية. لكن الحقيقة التي يغفل عنها الكثير هو أن

إن كنت مقبلا على مقابلة لوظيفة ما, فإن هناك عدد من الخطوات التي عليك أن تأخذها في الإعتبار لتجاوز هذه المقابلة بنجاح. إن التحضير الجيد و المسبق للمقابلة سيساعدك في اجتيازها بسهولة. و في هذا المقال سنتناول كيفية التحضير للمقابلة بدء بالبحث عن الوظيفة و الشركة, و التمرن على المقابلة

تكاد لا تخلو أي مقابلة وظيفية من هذين السؤالين الهامين و التي قد تبدو الإجابة عنهما في غاية السهولة لدى البعض و قد لا تكون كذلك بالنسبة لآخرين. و لكن مربط الفرس هنا لا يكمن في مدى سهولة أو صعوبة هذين السؤالين و إنما في القدرة على الإجابة المناسبة لهما.