السيرة الذاتية

إنَّ سيرتك الذاتية المختصرة (resume) هي الإعلان الترويجي الشخصي لنفسك؛ فهي تتضمن المعلومات المتعلقة بمهاراتك وخبراتك التي ستحدد إمكانية دعوتك إلى مقابلة العمل أم لا.  فكر في نشرة إعلانية ترويجية، فالغرض الرئيس منها هو تزويد القارئ بالمعلومات ذات الصلة؛ وينطبق الأمر نفسه على سيرتك الذاتية المختصرة (resume)، حيث يجب أن

كتب مدير الموارد البشرية في جوجل Laszlo Bock على حسابه في موقع لينكد إن عن أبرز أخطاء السيرة الذاتية التي يقع فيها متقدمي الوظائف. فما هي أبرز تلك الأخطاء؟ وكيف يمكن تجنّبها؟ الأخطاء المطبعية: قد يبدو هذا واضحاً لكنّه ما زال يحدث مراراً وتكراراً، لكن بعض الإحصائيات تشير إلى أنّ

يلجأ معظم الناس إلى إضافة بعض المبالغات في سيرهم الذاتية، وذلك في محاولة لزيادة فرصهم في الحصول على الوظيفة التي يرغبون بها، ولكن هل حقاً يستحق الأمر هذه المخاطرة؟ كم عدد الناس الذين يكذبون في سيرهم الذاتية؟ وفقاً لمسح أجرته مؤسسة HEDD البريطانية، فإنّ نحو 33% من الخريجين الجدد أو

تنطوي كتابة السيرة الذاتية على عملية موازنة صعبة، إذ يتعيّن عليك أن تبقيها قصيرة ومختصرة، لكن يجب أيضًا أن تضمّن معلومات قيّمة تجذب الانتباه إليك، فكيف تفعل ذلك يا ترى؟ عند مراجعة سيرتك الذاتية، يلتفت أرباب العمل في كثير من الأحيان إلى المهارات الوظيفية التي تمتلكها، لذا من المهمّ أن

إنّ السيرة الذاتية على ما يبدو أعقد من كونها مجرّد مستند تستخدمه كبطاقة تعريفية للحصول على وظيفة مناسبة. إذ تحتاج  إلى كتابة كلّ قسم في السيرة الذاتية بصدق وبدقة مستخدمًا لغة مناسبة تظهر مهاراتك الحقيقية لصاحب العمل وتضمن لك الانتقال إلى المرحلة التالية في عملية التوظيف. ومن ضمن المهارات التي

تشهد مهارات التحليل والمنطق طلبًا واسعًا في مختلف الصناعات، وغالبًا ما يتمّ ذكرها كمتطلّب رئيسي في العديد من الوظائف وفرص التدريب. يساعد التفكير التحليلي على التحقق من القضايا الحياتية المعقّدة، ويسهم في اتخاذ القرارات وتطوير مهارات حلّ المشكلات. حيث أنّك على الأغلب تمتلك بالفعل العديد من مهارات التحليل التي يبحث

ربما لا يعلم الكثير من الباحثين عن عمل بأن هناك عدة أنواع من السيَر الذاتية و من هذه السيَر السيرة الذاتية المفصة (CV), و السيرة الذاتية المختصرة (Resume), و السيرة الذاتية الشخصية (Bio) و لكن نوع من هذه الأنواع خصائص و عناصر تميزها عن غيرها, و هذا ما سنتناوله بشيء

من خلال سيرتك الذاتية فإنك تقوم بتسليّط الضوء على خبراتك العمليّة، وإنجازاتك الأكاديميّة. لنفترض أنّك حاليّاً تحاول كتابة سيرتك الذاتيّة، لتستطيع إعداد واحدة مميزة وتلفت الأنظار؛ وعند وصولك للقسم التعليميّ تقف محتاراً بين ما يجب أن تكتبه وما يجب ألا تكتبه، وكيف لك أن تذكر المعلومات الخاصّة بهذا القسم بطريقة

من المعروف في مجال التوظيف أنّ مسؤول التوظيف يقضي ما لا يزيد عن الست ثوانٍ لتحديد ما إذا كانت السيرة ذاتية التي يقرأها مناسبة أم لا؛ لا تجد الأمر غريباً فإنّه بوجود المئات من السير الذاتية المكدسة أمامه عليه أن يستغلّ وقته بحكمة. لو كنتَ تتساءل عن السبب، وتعتقد في

في  المرحلة الأولى لإعدادك لسيرتك الذاتيّة، لا بدّ وأنّك تتساءل عن الطول المناسب الذي تكون به، فأنت لا تريد أن تكتب مجلدات طويلة عن نفسك ولا تجد من يقرأها أو يطلع عليها حتى، الهدف من السيرة الذاتية الترويج لنفسك وليس التنفير منها. لا يمكننا إعطاؤك جواباً محدّداً ومحصوراً هنا، ولكن