نصائح عامة

قد يكون التحدث عن نفسك للآخرين أمراً غير مستساغاً بالنسبة إليك أو للآخرين, و لكنه أمر لابد منه لتعزيز فرصنا المهنية. فالترويج الذاتي أمر ضروري لمساعدة المهنيين على الارتقاء إلى المرحلة التالية من حياتهم المهنية, خاصة إذا لم يتم التعرف عليهم بشكل صحيح من قبل أقرانهم أو رؤسائهم في العمل.

لقد ساهم وباء كورونا في تغيير طبيعة مكان العمل بشكل جذري بحيث انخفض معدل استخدام أماكن العمل التقليدية كالمكتب أو المقر الرئيسي للشركات و ظهرت الحاجة للعمل عن بعد. و الحقيقة هي أن العمل عن بعد كان قد بدأ في الانتشار قبل أن يشهد العالم وباء كورونا و ذلك بسبب

 إن إجراء أي تغيير في حياتك المهنية أمر مرهق تماماً حتى و إن كانت الوظيفة التي ستنتقل إليها هي وظيفة أحلامك, فهناك عدد من التحديات التي ستواجهها في مسار حياتك المهنية الجديدة. و هذه التحديات يمكنك التغلب عليها إذا ما اتبعت النهج الصحيح و اتبعت موقفاً إيجابياً في التعاطي مع

كيف تدير بريدك الإلكتروني بكفاءة يعد البريد الإلكتروني أداة اتصال و تواصل فعالة, بل أنها تعد أداة مهمة من أدوات تنظيم العمل و التنسيق مع زملاء العمل, و لكن يعاني الكثير بسبب الكميات الكبيرة من الرسائل التي يتلقونها على البريد الوارد, مما يجعلهم يقضون وقتا طويلا في قراءة الرسائل و

في ظل الظروف الحالية التي تشهدها البلاد, يواجه سوق العمل اليمني الكثير من التحديات و المعوقات و التي تجعل من عملية الحصول على الوظيفة المرغوبة و الملائمة عملية صعبة و شائكة, فجميعنا يعلم أن سوق العمل اليمني لا يتمتع بالمثالية, فهناك العديد من العقبات التي تحول دون الحصول على الوظيفة

أصبح استخدام البريد الإلكتروني و صياغة الرسائل و الردود باللغة الإنجليزية و بشكل محترف متطلبا مهما من متطلبات سوق العمل اليمني اليوم, و لعل الكثير يجيد صياغة رسائل العمل باللغة العربية, و لكن ما نحتاج إليه اليوم أكثر من أي وقت مضى هو تعلم كيفية صياغة الرسائل الإلكترونية باللغة الإنجليزية

إلى جانب السيرة الذاتية و المؤهلات التعليمية, فإن رسالة التغطية الجيدة تعد من الأدوات الهامة التي تعزز من إمكانية تواصل جهات العمل معك. و لن نبالغ إن قلنا أن رسالة التغطية الجيدة لا تقل أهمية عن السير الذاتية و المؤهلات التعليمية فهي أول ما يطلع عليها مسؤولو الموارد البشرية قبل

أصبحت المعلومة اليوم متاحة أكثر من أي وقت مضى, و خاصة مصادر التعلم و اكتساب المعرفة – و ذلك بسبب الإنترنت, حيث أحدثت هذه الشبكة ثورة معلوماتية كبيرة, فلم تعد وسائل و مصادر التعلم مقتصرة على كيانات مادية كالجامعات و المدارس و المعاهد التقليدية و لم تعد الكتب و مصادر

يعيش معظم اليمنيين في حالة فراغ و ذلك بسبب الأزمة التي يعيشونها و إنتشار البطالة, ناهيك عن مخاوف إنتشار الكورونا و ما يترتب عنها من إجراءات الوقاية منه, و التي يعد الجلوس في المنزل و اعتزال الناس أحد أهم إجراءاتها. هذه الحالة جعلت الكثير منا يعيش في حالة فراغ و

يعلم الكثير مدى أهمية اللغة اليوم على كل المستويات التعليمية و التثقيفية و المهنية, و مع ذلك نرى القليل فقط ممن شمّروا الهمة و قرروا تعلمها, و حتى أولئك الذين قرروا تعلمها لم يعملوا بما فيه الكفاية لإتقانها إتقانا عاليا بل اكتفوا بإرتشاف ما تيسّر من نبع هذه المهارة الهامة,