ycc

في ظل الإنكماش الإقتصادي التي تعاني منه البلاد, فإن الشركات تميل إلى أن تكون أكثر إنتقائية فيما يتعلق باختيار من توظف و من لا توظف. و تلجأ كثير من هذه الشركات إلى جعل شروط الإلتحاق بها أكثر تعقيدا و ذلك لتصفية أكبر عدد ممكن من المتقدمين. و تعد المقابلات الوظيفية

أصبحت المعلومة اليوم متاحة أكثر من أي وقت مضى, و خاصة مصادر التعلم و اكتساب المعرفة – و ذلك بسبب الإنترنت, حيث أحدثت هذه الشبكة ثورة معلوماتية كبيرة, فلم تعد وسائل و مصادر التعلم مقتصرة على كيانات مادية كالجامعات و المدارس و المعاهد التقليدية و لم تعد الكتب و مصادر

قد يواجه البعض منا مديراً أو مشرفا سيئا في العمل. و قد يكون هذا المدير أو المشرف هو السبب الرئيس في عدم حبك للعمل, و لكن هناك عدد من الخطوات التي يمكن أن تفيدك في التعامل مع هكذا نوعية من المدراء و هي: تعرف على الأشياء التي يحبها هذا المدير

تعد الأسئلة التخصصية في المقابلات أهم جزء في المقابلة, حيث أن الهدف منها هو التعرف على مدى درايتك و خبراتك في مجال تخصصك في العمل. و معظم هذه الأسئلة تركز على معرفة كيفية تفكيرك, و مهارات التواصل لديك, و قدراتك على حل المشاكل. و بالتالي, عليك يجب أن تكون مطلعا

تحدثنا في مقال سابق عن أهمية اللغة الإنجليزية, و سنتطرق في هذا المقال إلى كيفية تعلم هذه اللغة و تحسينها بما يؤدي إلى تحسين فرصنا المهنية, حيث أن هناك العديد من الأشخاص الذي يشعرون بالإحباط لعدم قدرتهم على إتقان اللغة و تحقيق أهدافهم المتعلقة بتعلم اللغة و إتقانها. إن أول

يعيش معظم اليمنيين في حالة فراغ و ذلك بسبب الأزمة التي يعيشونها و إنتشار البطالة, ناهيك عن مخاوف إنتشار الكورونا و ما يترتب عنها من إجراءات الوقاية منه, و التي يعد الجلوس في المنزل و اعتزال الناس أحد أهم إجراءاتها. هذه الحالة جعلت الكثير منا يعيش في حالة فراغ و

إن التحضير للمقابلة الوظيفية لا يقتصر على ممارسة الأسئلة الشائعة في المقابلة الوظيفية, بل إنه يتعداه إلى البحث عن الشركة المعلنة عن الوظيفة الشاغرة و عن دورها و ما الذي تريده بالضبط. عند إعدادك للمقابلة الوظيفية عليك أن تقوم بالبحث عن بعض الأمور الهامة التي تمكنك من الإثبات للقائمين على

يعلم الكثير مدى أهمية اللغة اليوم على كل المستويات التعليمية و التثقيفية و المهنية, و مع ذلك نرى القليل فقط ممن شمّروا الهمة و قرروا تعلمها, و حتى أولئك الذين قرروا تعلمها لم يعملوا بما فيه الكفاية لإتقانها إتقانا عاليا بل اكتفوا بإرتشاف ما تيسّر من نبع هذه المهارة الهامة,

لا يمكن بأي حال من الأحوال القول بأن هنالك طريقا واحدا للنجاح و أن من يسلك هذا الطريق يحقق وصولا حتميا للنجاح. فكل نجاح سواء أكان نجاحا إجتماعيا أو مهنيا أو حتى شخصيا يقوم على عدد من العوامل, ناهيك على أن هذه العوامل تتطلب عددا من الوسائل و الطرائق للأخذ

كما هو معلوم فإن سنوات الخبرة تعد من أهم النقاط التي تعتمد عليها المنظمات للمفاضلة بين المتقدمين لأي وظيفة من الوظائف. و في الوقت ذاته, يمثل هذا الشرط عائقا و مشكلا شائكا للكثير من المتقدمين و خصوصا حديثي التخرج. يصدم الكثير من مريدي العمل من الخريجين أو أولئك الذين لا