editor editor

هذا السؤال يتم توجيهه لنا منذ الصغر، وتكون الإجابات في عمر الطفولة والمراهقة حالمة للغاية. فقد نبدأ بتخيل أنفسنا كالأبطال الذين لديهم قدرات خارقة تؤهلهم لتغيير العالم ليصبح مكاناً أفضل، أو وظائف أخرى أقل خيالية من حولنا نراها جاذبة. ومع التقدم في العمر والدخول في مرحلة الشباب، تصبح الأحلام أكثر

بعد التعرف على أنماط واستراتيجيات اتخاذ القرار، وتحديد الموضوع أو المشكلة، نريد معرفة ماذا نحتاج قبل اتخاذ القرار. ومن أهم ركائز عملية اتخاذ القرار (البحث عن البدائل). وهي الطرق المختلفة للوصول إلى الهدف المطلوب أو لحل مشكلة ما، بناء على المعلومات والأفكار الحالية والتراكمية والعملية لحل المشكلات مما يساعد على

لا شك أن الإقدام على اتخاذ القرارات أمر صعب، إذ لابد من الإعداد الجيد لعملية اتخاذ القرار. وتلك القاعدة هي الخطوة الأولى لنجاح التخطيط لتنفيذ القرارات، وهي موضوعنا في هذا المقال. قوانين الإعداد الجيد لعملية اتخاذ القرار كل مسافر يجد في طريقه إرشادات وعلامات تسهل له رحلته وتؤمن طريقه، وكذلك

إن البحث في أعماق النفس، ومعرفة جوانب الشخصية المختلفة أمر شيق، إن لم يكن من أجل إمتاع وإشباع فضولنا، فمن أجل التطوير والتغيير الشخصي؛ لذلك اهتم به الكثير من العلماء على مر التاريخ، ووضعوا له الكثير من النظريات العلمية والتي قامت على تجارب عديدة قبل أن تخرج إلى الواقع. إن

يركز كثير من الشباب والباحثين عن عمل على استهداف وظائف محددة، ويتركون قطاعات أخرى بأكملها، بكل إيجابياتها وسلبياتها، بحجة عدم وجود "الأمان الوظيفي". يفسر الكثير بأن الأمان الوظيفي هو حالة الأمان المستقبلي التي توفرها بعض أماكن العمل، وذلك فيما يتعلق بإنهاء الخدمات أو تغيير المميزات والمكافآت. ويرى آخرون أن "الأمان

للمعرفة دور أساسي في تسيير بوصلة الاستكشاف المهني. الحصول على المعلومات المطلوبة في الوقت المناسب شرط أساسي لأي قرار مهني ناجح. إن أحد أهم قواعد المعرفة المهنية هي معلومات سوق العمل التي تمثل السياق العام والبيئة المتعلقة بالقرارات المهنية، ولا شك من أن إدراك معلومات سوق العمل تعتبر محطة جوهرية

كتب مدير الموارد البشرية في جوجل Laszlo Bock على حسابه في موقع لينكد إن عن أبرز أخطاء السيرة الذاتية التي يقع فيها متقدمي الوظائف. فما هي أبرز تلك الأخطاء؟ وكيف يمكن تجنّبها؟ الأخطاء المطبعية: قد يبدو هذا واضحاً لكنّه ما زال يحدث مراراً وتكراراً، لكن بعض الإحصائيات تشير إلى أنّ

   إن سوق العمل والوظائف يتغير يومًا بعد يوم، وبين العام المنصرم والعام الذي شهدنا بدايته خلال الأيام القليلة الماضية حدثت الكثير من التغيرات على جميع الأصعدة، لا سيما في مجال العمل والوظائف، وقد شهدنا بالفعل في الأعوام الماضية تراجعًا كبيرًا للعديد من الوظائف المهمة، والتي حل محلها وظائف أصبحت

يلجأ معظم الناس إلى إضافة بعض المبالغات في سيرهم الذاتية، وذلك في محاولة لزيادة فرصهم في الحصول على الوظيفة التي يرغبون بها، ولكن هل حقاً يستحق الأمر هذه المخاطرة؟ كم عدد الناس الذين يكذبون في سيرهم الذاتية؟ وفقاً لمسح أجرته مؤسسة HEDD البريطانية، فإنّ نحو 33% من الخريجين الجدد أو

فطر الله النفس البشرية على حب المعرفة والبحث، ومن ذلك معرفة الذات ودواخلها وكيف تفكر وتقرر. ويفكر كثير منا بتحليل الشخصيات ومعرفة أعماقها؛ إما ليرسم مستقبله، أو لأسباب أخرى متعددة. ولقد أرسى أرسطو قانوناً بقوله: "أن تعرف نفسك بداية الحكمة". لذا، فكثير من الأبحاث والدراسات تدور حول معرفة الذات، وتؤكد