مسار مهني

الحياة المهنية لا تقتصر فقط على الحصول على عمل أو الترقية في السلم الوظيفي، ولكنها رحلة مستمرة تستند على قرارات يقوم بها الفرد على مدار حياته لذلك سنلقي الضوء في هذا المقال على مراحل حياة الفرد من منظور التنمية المهنية، ونتعرف على خصائص كل مرحلة وأهدافها. ويعتبر فهم سيكولوجيتنا المهنية

عملية الاستكشاف المهني هي عملية جمع المعلومات الناتجة عن استكشاف الذات واستكشاف البيئة الخارجية أو سوق العمل. وذلك بهدف اختيار تخصص دراسي أو مسار مهني، ووضع خطة مبنية على دراسة حذرة لهذه العوامل. تبدأ عملية الاستكشاف المهني في مرحلة الطفولة عندما يبدأ الكبار في سؤال أطفالهم "ماذا تود أن تكون

يقف الكثيرون حائرين أمام الحلقة المفرغة المرتبطة بالخبرة والعمل، فحتى تحصل على وظيفة، يجب أن تمتلك خبرة كافية، ولا يمكنك اكتساب الخبرة دون وظيفة مناسبة! فما هو الحلّ إذن؟ أهمية الخبرة قبل العمل قبل التطرّق للحديث عن الوسائل والسبل التي تتيح لك اكتساب الخبرة قبل العمل، لنتعرّف أولاً على أهميّة

مع كلّ ما يشهده المستقبل من تغيّرات جذرية مسّت كلّ جوانبه، وفي ظلّ التركيز الكبير على التخصصات العلمية ومهارات التكنولوجيا والرياضيات أو ما يعرف بالـ STEM، يتساءل الكثيرون حول مصير العلوم الإنسانية. هل ستختفي وتُسحق تحت عجلة التقدّم التكنولوجي والتطور العلمي؟ أمّ أنها ستحظى بحصّتها في عالم الأرقام المستقبلي؟ ممّا

تصدر أغلب الشركات تقريرًا منتظمًا بتقييم موظفيها ومراجعة أدائهم الوظيفي. غالبًا ما يقدم هذا التقرير إما شهريًا أو سنويًا أو بمرور عام على التوظيف. وفي بعض الأحيان تتوقف الزيادة السنوية أو حتى الاستمرار في العمل على تقييم الموظف. التقييم لا يهدف إلى إحراج الموظف أو توبيخه أو تصيد الأخطاء له،

ينقسم سوق العمل في يومنا هذا إلى نوعين رئيسيين من الوظائف هما الوظائف المكتبية، والوظائف الميدانية، حيث أنّ لكلّ نوع مميزاته ومحدّداته، ولكلّ نوع أيضًا مهارات خاصّة لابدّ من امتلاكها للنجاح فيه. سنتعرّف في مقالنا اليوم على الفرق بين الوظائف المكتبية والوظائف الميدانية، وعلى المهارات التي تحتاجها للعمل في كلّ

يعتبر سوق العمل بحرًا واسعًا يصعب الإبحار فيه، خاصة للشباب والخرّيجين الجدد، حيث أنّ العثور على وظيفة مناسبة شيء، وأما إثبات نفسك فيها والحصول على ترقية فهو شيء آخر مختلف تمامًا. قبل كلّ شيء، فأوّل ما يتعين على الشباب القيام به هو تصحيح بعض المفاهيم الخاطئة المتعلّقة بهم، حيث يقول

هل أنت واحد من أولئك الذين لا يسير عملهم كما يجب؟ هل تتذكّر حماسك وشوقك للحصول على هذه الوظيفة؟ وهل تشعر الآن أنّ رغبتك في الإنجاز والتغيير قد انطفأت، وأصبحت مجرّد موظف تعيس في شركتك؟ إن كنت كذلك، فهذا المقال مخصّص لك، ما عليك سوى متابعة القراءة لمعرفة المزيد عن

تخيّل نفسك تجلس في غرفتك وحيداً تفكّر في مستقبلك وتتأمل الخطّة التي تحاول أن تضعها لحياتك المستقبليّة، وأحلامك التي تطمح إليها، والكثير من الأمور التي عليك التخطيط لها لتصل إلى النجاح الذي تسعى إليه. الأمر ليس بهذه الصعوبة كما تتخيّل، وإنّما التخطيط الجيّد واتباع النصائح الجوهريّة في تخطيط مسار حياتك

هناك اناس انطوائيين و لا يحبون الإختلاط بالآخرين و لهذا النوع من الناس وظائف معينة تناسبهم أكثر من غيرهم. و بناءً على دراسات علميّة كثيرة  لتحديد الوظائف الأنسب للأشخاص اعتماداً على طبيعة شخصيتهم والسمات العامّة لها، نقدم لكم أفضل عشر وظائف لأصحاب الشخصيّة الانطوائيّة: أوّلاً: مصمم ألعاب الفيديو: إنّ هؤلاء